إدخال الدعاء لتحقیق راحة البال
إدخال الدعاء لتحقیق راحة البال وتخفیف القلق والتوتر
الدعاء من أجل السلام وتخفیف التوتر والقلق هو أکثر ما یطلبه بعض الناس هذه الأیام. ولهذا فإن الصلاة الموصى بها فی القرآن هی أضمن سبیل لتحقیق راحة البال. فی الواقع ، الاستعاذة بالله والتواصل معه طریقة أکیدة للتخفیف من القلق
والخوف.
یعانی کل شخص طوال حیاته من مشاکل تسبب له التوتر والغضب والخوف والقلق. من أفضل الطرق لعلاج مثل هذه الحالات العصبیة هی الصلاة وتذکر الله ، والتواصل معه وطلب السلام من رب العالمین یمکن أن یعطی سلامًا فریدًا للشخص
الذی یصلی.
من خصائص البشر العفیفین والأمینین فی نظر الله "غضب الناس" ومغفرتهم. یقول الله تعالى: "المؤمنون یکتمون غضبهم إذا غضبوا ویغفروا للناس على أخطائهم وإن الله یحب الفاضلین".
طرق روحیة لتهدئة الأعصاب وتخفیف التوتر والقلق
تذکر الله
دعاء
الصبر
صلی للسلام
احتمی بالله
الوضوء بالماء البارد
تجنب أسباب الغضب من نفسک
أدعیة وآیات من القرآن الکریم على راحة البال
یشیر حجة الإسلام سید أبو الفضل حکیمی ، المحاضر ومدیر معهد القرم الرسول الکریم (صلى الله علیه وسلم) ، إلى مرض القلب التاجی ویعتقد أن أحد أسباب الانزعاج هذه الأیام هو انتشار الفیروس وفقدان الآخرین. یقول الحکیمی عن حلول
القرآن من أجل السلام:
«بسم الله الرحمن الرحیم
قال الله تبارک و تعالی «فَاقْرَءُوا مَا تَیَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ عَلِمَ أَنْ سَیَکُونُ مِنْکُمْ مَرْضَى»
یتساءل البعض عما یمکن فعله لتخفیف القلق والقلق؟ ما الذی یمکننا فعله حتى لا نخاف من أحداث مثل الأوبئة والأمراض التی یواجهها العالم حالیًا؟ للإجابة على هذا السؤال ، أود أن ألفت انتباهک إلى آیات من القرآن الکریم مفیدة دائمًا
وترشدک إلى أفضل السبل.
«إِنَّ هذَا الْقُرْآنَ یَهْدِی لِلَّتِی هِیَ أَقْوَمُ».
وبحسبه ، فإن الطریقة الأولى هی الاهتمام بالأمور الروحیة ، والاعتماد على الله تعالى ، لنتذکر الله أکثر فی حیاتنا. جاء فی سورة رعدالآیة 28:«الَّذِینَ آمَنُوا وَ تَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِکْرِ اللَّهِ أَلا بِذِکْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ»
یقول الحکیمی: "أو یذکر" لا حول ولا قوة إلا بالله العلی "أن لا تتصور أیة قوة إلا إذا کانت هذه القوة من عند الله. ذکر الاستغفار إذا کان دائم یهدئ أرواحنا.فی سورة نوح الآیات من 10 إلى 12 نقرأ من لغة النبی نوح علیه السلام: «فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا
رَبَّکُمْ إِنَّهُ کانَ غَفَّاراً»
إدخال الدعاء لتحقیق راحة البال وتخفیف القلق والتوتر
«یُرْسِلِ السَّماءَ عَلَیْکُمْ مِدْراراً» این استغفار برکاتی دارد و خداوند به برکت استغفار شما، باران را نازل می‌کند «وَ یُمْدِدْکُمْ بِأَمْوالٍ وَ بَنِینَ» خداوند شما را مدد می‌کند، تنها نمی‌گذارد و نعمت‌های پیوسته به شما می‌فرستد «وَ یَجْعَلْ لَکُمْ جَنَّاتٍ وَ
یَجْعَلْ لَکُمْ معهم"."
یعتقد المحاضر ومدیر معهد الرسول الکریم (صلى الله علیه وسلم) فی القرم أن الحل الثانی هو الإلمام بالقرآن. یقول القرآن فی سورة مزمل ، الآیة 20 ، أنه یجب علیک أن تقرأ القرآن بقدر ما تستطیع. لأن الشفاء بید الله. قال النبی إبراهیم (ع)
فی سورة الشعراء آیة 80:
«وَ إِذا مَرِضْتُ فَهُوَ یَشْفِینِ»
إذا مرضت ، فإن الشفاء فی ید الله ، کما الموت والحیاة فی یدیه «وَ الَّذِی یُمِیتُنِی ثُمَّ یُحْیِینِ».
الحل الثالث هو الصلاة والدعاء. وبحسب حکیمی «وَ قالَ رَبُّکُمُ ادْعُونِی أَسْتَجِبْ لَکُمْ» فقد أشار الله أیضا إلى أن الدعاء لک والاستجابة لنا إن حدث ذلک بذکر الله وذکره والتواصل مع القرآن وتلاوة الأدعیة والحج مثل عاشوراء وحدیث القصاص
والحج.
وصحیفة السجادیة خاصة صلاتها السابعة وسنصل الى السلام.
وکذلک بتلاوة سائر صلاة مفتاح الجنان مثل صلاة کامل ، صلاة الندبة ، صلاة مکارم الأخلاق ، صلاة الشعبانیة ، حج عاشوراء ، حج المجتمع الکبیر. ، یمکن التخلص من الهموم والقلق. قراءة القرآن تخفف القلق وتنال السلام. السور مثل الأحقاف
کل یوم جمعة ، والثبات فی سورة العصر ، وآیة الله الکرسی لن تکون غیر فعالة فی سلامک.
نصلی من أجل إزالة الخوف والذعر
یقول الإمام جعفر الصادق علیه السلام: أولاً ضع یدک على قلبک وقل: بسم الله. ثم ضع یدک على قلبک وقلها 7 مرات:
أَعُوذُ بِعِزَّةِ اللَّهِ وَ أَعُوذُ بِقُدْرَةِ اللَّهِ وَ أَعُوذُ بِرَحْمَةِ اللَّهِ وَ أَعُوذُ بِجَلَالِ اللَّهِ وَ أَعُوذُ بِعَظَمَةِ اللَّهِ وَ أَعُوذُ بِجَمْعِ اللَّهِ وَ أَعُوذُ بِرَسُولِ اللَّهِ وَ أَعُوذُ بِأَسْمَاءِ اللَّهِ مِنْ شَرِّ مَا أَحْذَرُ وَ مِنْ شَرِّ مَا أَخَافُ عَلَی نَفْسِی.»
لدرء الخوف والقلق والتخوف یمکن قراءة الآیتین 45 و 46 من سورة الإسراء ، وهی فعالة للغایة فی استخدامها ، وخاصة لدرء الخوف والقلق والتخوف والقلق وکذلک لدرء العدو. هذه الآیات الکریمة سور قوی:
«وَ إِذَا قَرَأْتَ الْقُرآنَ جَعَلْنَا بَیْنَکَ وَبَیْنَ الَّذِینَ لاَ یُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ حِجَابًا مَّسْتُورًا ?45? وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَکِنَّةً أَن یَفْقَهُوهُ وَفِی آذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِذَا ذَکَرْتَ رَبَّکَ فِی الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْاْ عَلَى أَدْبَارِهِمْ نُفُورًا ?46?»وروی أن من خدم حضرة الصادق علیه السلام
اشتکى من الرعب.
«بِسْمِ اللَّهِ وَ بِاللَّهِ وَ تَوَکَّلْتُ عَلَى اللَّهِ اِنَّهُ مَنْ یَتَوَکَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ اِنَّ اللَّهَ بالِغُ اَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِکُلِّ شَیْئٍ قَدْراً اَللّهُمَّ اجْعَلْنى فى کَنَفِکَ وَ فى جِوارِکَ وَاجْعَلْنى فى اَمانِکَ وَ فى مَنْعِکَ.»
قال الإمام الصادق (ع): من قرأ هذه الصلاة ثلاثاً صباحاً ومساءاً ، حفظه الله تعالى مما یخافه.
«أَصْبَحْتُ فِی ذِمَّةِ اللَّهِ وَ ذِمَّةِ مَلَائِکَتِهِ وَ ذِمَمِ أَنْبِیَائِهِ وَ رُسُلِهِ عَلَیْهِمُ السَّلَامُ وَ ذِمَّةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ وَ ذِمَمِ الْأَوْصِیَاءِ مِنْ آلِ مُحَمَّدٍ عَلَیْهِمُ السَّلَامُ آمَنْتُ بِسِرِّ آلِ مُحَمَّدٍ وَ عَلَانِیَتِهِمْ وَ ظَاهِرِهِمْ وَ بَاطِنِهِمْ وَ أَشْهَدُ أَنَّهُمْ فِی عِلْمِ اللَّهِ وَ طَاعَتِهِ
کَمُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِه»لتهدئة الخوف من الوحدة اقرأ "آیة الله الکرسی" ثم قل:
اَللّهُمَّ آنِسْ وَحْشَتى، وَآمِنْ رَوْعَتى، وَاَعِنّى عَلى وَحْدَتى.
الحل لتحقیق راحة البال والثبات
لزیادة صبرک وصبرک ، اقرأ سورة العنکبوت کل لیلة قبل الذهاب إلى الفراش.
کما قال الإمام الصادق (ع) فی روایة إننی أتساءل کیف لا یحتمی الإنسان الذی یخاف من 4 أشیاء فی 4 کلمات!
یجب على من غلبه الخوف أن یحتمی بذکر "حسبة الله ونعم الوکیل" من سورة العمران الآیة 171.
یجب على الحزانى أن یلجأ إلى ذکرى "لا إله إلا سبحانک أنی کانت من الظالمین" سورة الأنبیاء ، الآیة 87.
وینبغی على المخدوع أن یستعیذ بذکر "أفوز عمری الله ، الله بصیر بلعباد" من سورة غفار ، الآیة 44.
لمن یرید الدنیا وجمال الدنیا یحتمی بذکر "ما شاء الله لهول ولقوة الله" من سورة الکهف الآیة 39